تنطلق صباح اليوم في حرم جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في ثول، أعمال الملتقى العالمي الثاني لتقنية المعلومات، والذي تنظمه الجامعة ويستمر ثلاثة أيام بحضور ومشاركة عدد من الخبراء والقادة في تقنية المعلومات من منسوبي كبرى الشركات والمؤسسات السعودية والعالمية ذات الاختصاص. ويهدف الملتقى إلى بحث المستجدات في مجالات الحوسبة وتقنية المعلومات للإسهام في وضع الخطة الإستراتيجية الخمسية لتقنية المعلومات لجامعة الملك عبدالله، وذلك بما يخدم الجامعة بشكل أساسي ويسهم في خدمة وإثراء المجتمع البحثي والعلمي بالمملكة العربية السعودية.
ويناقش الملتقى عدداً من الموضوعات المهمة المتعلقة بالحوسبة وأمن المعلومات مثل الحوسبة السحابية للأبحاث، والبنية التحتية وإستراتيجيات الجيل القادم من أجهزة الكمبيوتر فائقة الأداء، فضلاً عن الاستخدام الإستراتيجي الأمثل لموارد الحواسب المستخدمة لمجموعة الأبحاث الكبيرة كالمعالجات والمسرعات ووحدات معالجة الرسومات، وموضوعات أخرى مثل الشبكات العالمية ذات السرعة العالية ودورها في البحث التعاوني العالمي، وإدارة البيانات البحثية وتخزين البيانات والأرشفة طويلة الأجل، إضافة إلى أمن المعلومات ودوره في التعاون البحثي بين الجامعات ذات التصنيف العالي.
ويناقش الملتقى عدداً من الموضوعات المهمة المتعلقة بالحوسبة وأمن المعلومات مثل الحوسبة السحابية للأبحاث، والبنية التحتية وإستراتيجيات الجيل القادم من أجهزة الكمبيوتر فائقة الأداء، فضلاً عن الاستخدام الإستراتيجي الأمثل لموارد الحواسب المستخدمة لمجموعة الأبحاث الكبيرة كالمعالجات والمسرعات ووحدات معالجة الرسومات، وموضوعات أخرى مثل الشبكات العالمية ذات السرعة العالية ودورها في البحث التعاوني العالمي، وإدارة البيانات البحثية وتخزين البيانات والأرشفة طويلة الأجل، إضافة إلى أمن المعلومات ودوره في التعاون البحثي بين الجامعات ذات التصنيف العالي.